--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
التصوير الفوتوغرافي
خطوة خطوة
نتحدث هنا عن الأسلوب التقليدي والذي مايزال مسيطرا على ساحة التصوير الفوتوغرافي ، أما التصوير الرقمي فما يزال في أول الطريق ،
ولن يكون بديلا كاملا عن التصوير الفوتوغرافي أو التقليدي ،
رغم القناعة التامة بأنه سيكون في المستقبل القريب ذو مكانة خاصة لما يتميز به من سهولة وقدرات فائقة لا تتوفر في النظام التلقليدي.
----------------------------------------------------
الخطوة الأولى
الضوء والرؤية
من المعروف أن عملية الإبصار - بالنسبة للبشر - لا تتم إلا في حالة وجود إضاءة كافية ،
وحسب قوة وسلامة العين تكون قوة الرؤية ، أما بالنسبة لغير البشر وخاصة بعض
الحيوانات والطيور وغيرها فإن لديها قدرات خاصة للإبصار ولو بنسبة معينة في حالة وجود إضاءة ضعيفة أو عدمها بتاتا .
مصادر الإضاءة
1 - إضاءة طبيعية :
وهي في الدرجة الأولى الشمس ، أما القمر والنجوم فإن إضاءتها غير كافية للرؤية الواضحة.
2 - إضاءة صناعية
وتتعدد هذه المصادر ، ابتداء من عود الثقاب ، وانتهاء بأكبر كشاف كهربائي .
أنواع الأِشعة :
تصدر عن مصادر الضوء أيا كانت أنواع مختلفة من الأشعة ، وتنقسم بصورة رئيسة إلى نوعين أساسيين هما :
أولا : الأشعة المرئية :
وهي التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة حيث نتعامل معها ليل نهار ،
وتعرف بألوان الطيف ، وتشمل جميع درجات الأشعة المرئية ،ابتداء من الأشعة البنفسجية ، وانتهاء بالأشعة تحت الحمراء.
ثانيا الأشعة غير المرئية :
وهي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، رغم أهمية العديد منها ، وفوائدها الجمة ،
واستخداماتها الواسعة ،ومنها الأشعة تحت الحمراء ولها استخدامات طبية وأخرى أمنية
وعسكرية ، ومنها الأشعة السينية المعروفة والتي لا يمكن لأي عيادة
عظام أو عيادة أسنان أن تخلو منها.
ومنها أيضا موجات الإذاعة والتلفاز والرادار
العلاقة بين الضوء والتصوير الفوتوغرافي
لا يمكن لأي عملية تصوير ضوئية أن تتم بدرجة عالية من الجودة دون توفر كمية ونوعية مناسبة من الضوء ،
طبيعي أو صناعي ،ولذلك لابد من مراعاة هذه النقطة كي نحصل
على صور جيدة ، مع توفر ظروف أخرى كنوعية الفيلم ودرجة حساسيته
المناسبة لنوعية وكمية الضوء ،
مع استخدام أمثل للكاميرة نفسها وسنتحدث عن ذلك في موضعه
-----------------------------------------------------
الخطوة الثانية
الفيلم الفوتوغرافي
شريط أو صفحة من السيلولويد مغطاة بطبقة من نترات الفضة الحساسة للضوء ،
هذا إذا كان الفيلم ( أبيض وأسود ) ، أما إذا كان ملونا فتضاف عليها طبقات
ملونة ثلاث ( الأحمر والأزرق والأخضر ) ،
وإذا كان الفيلم
إيجابيا ( خاص للسلايد ) فالطبقات الثلاث هي السماوي والأصفر والبنفسجي )
أنواع الأفلام الفوتوغرافية :
1 - سلبية : عادية أو ملونة
2 - إيجابية : وهي متوفرة بالألوان فقط ( خاصة بالشرائح)
حساسية الفيلم :
وهي تمثل درجة تأثر الفيلم بالضوء
للأفلام العادية درجات حساسية هي 25 ، 50
أما الأفلام الملونة فلها تدرجاتها الخاصة مثل
: 100 ، 200 ، 400 ، 800 ، 1000 ، 1600 Asa
أنظمة درجات الحساسية :
توجد أنظمة عديدة لدرجات حساسية الأفلام أشهرها :
النظام الأمريكي Asa
النظام الألماني Din
النظام الدولي Iso
اتنى انكم تستفيدو
تحيــــــــــmiss mshmsh ــــــاتي
----------------
بسم الله الرحمن الرحيم
التصوير الفوتوغرافي
خطوة خطوة
نتحدث هنا عن الأسلوب التقليدي والذي مايزال مسيطرا على ساحة التصوير الفوتوغرافي ، أما التصوير الرقمي فما يزال في أول الطريق ،
ولن يكون بديلا كاملا عن التصوير الفوتوغرافي أو التقليدي ،
رغم القناعة التامة بأنه سيكون في المستقبل القريب ذو مكانة خاصة لما يتميز به من سهولة وقدرات فائقة لا تتوفر في النظام التلقليدي.
----------------------------------------------------
الخطوة الأولى
الضوء والرؤية
من المعروف أن عملية الإبصار - بالنسبة للبشر - لا تتم إلا في حالة وجود إضاءة كافية ،
وحسب قوة وسلامة العين تكون قوة الرؤية ، أما بالنسبة لغير البشر وخاصة بعض
الحيوانات والطيور وغيرها فإن لديها قدرات خاصة للإبصار ولو بنسبة معينة في حالة وجود إضاءة ضعيفة أو عدمها بتاتا .
مصادر الإضاءة
1 - إضاءة طبيعية :
وهي في الدرجة الأولى الشمس ، أما القمر والنجوم فإن إضاءتها غير كافية للرؤية الواضحة.
2 - إضاءة صناعية
وتتعدد هذه المصادر ، ابتداء من عود الثقاب ، وانتهاء بأكبر كشاف كهربائي .
أنواع الأِشعة :
تصدر عن مصادر الضوء أيا كانت أنواع مختلفة من الأشعة ، وتنقسم بصورة رئيسة إلى نوعين أساسيين هما :
أولا : الأشعة المرئية :
وهي التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة حيث نتعامل معها ليل نهار ،
وتعرف بألوان الطيف ، وتشمل جميع درجات الأشعة المرئية ،ابتداء من الأشعة البنفسجية ، وانتهاء بالأشعة تحت الحمراء.
ثانيا الأشعة غير المرئية :
وهي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، رغم أهمية العديد منها ، وفوائدها الجمة ،
واستخداماتها الواسعة ،ومنها الأشعة تحت الحمراء ولها استخدامات طبية وأخرى أمنية
وعسكرية ، ومنها الأشعة السينية المعروفة والتي لا يمكن لأي عيادة
عظام أو عيادة أسنان أن تخلو منها.
ومنها أيضا موجات الإذاعة والتلفاز والرادار
العلاقة بين الضوء والتصوير الفوتوغرافي
لا يمكن لأي عملية تصوير ضوئية أن تتم بدرجة عالية من الجودة دون توفر كمية ونوعية مناسبة من الضوء ،
طبيعي أو صناعي ،ولذلك لابد من مراعاة هذه النقطة كي نحصل
على صور جيدة ، مع توفر ظروف أخرى كنوعية الفيلم ودرجة حساسيته
المناسبة لنوعية وكمية الضوء ،
مع استخدام أمثل للكاميرة نفسها وسنتحدث عن ذلك في موضعه
-----------------------------------------------------
الخطوة الثانية
الفيلم الفوتوغرافي
شريط أو صفحة من السيلولويد مغطاة بطبقة من نترات الفضة الحساسة للضوء ،
هذا إذا كان الفيلم ( أبيض وأسود ) ، أما إذا كان ملونا فتضاف عليها طبقات
ملونة ثلاث ( الأحمر والأزرق والأخضر ) ،
وإذا كان الفيلم
إيجابيا ( خاص للسلايد ) فالطبقات الثلاث هي السماوي والأصفر والبنفسجي )
أنواع الأفلام الفوتوغرافية :
1 - سلبية : عادية أو ملونة
2 - إيجابية : وهي متوفرة بالألوان فقط ( خاصة بالشرائح)
حساسية الفيلم :
وهي تمثل درجة تأثر الفيلم بالضوء
للأفلام العادية درجات حساسية هي 25 ، 50
أما الأفلام الملونة فلها تدرجاتها الخاصة مثل
: 100 ، 200 ، 400 ، 800 ، 1000 ، 1600 Asa
أنظمة درجات الحساسية :
توجد أنظمة عديدة لدرجات حساسية الأفلام أشهرها :
النظام الأمريكي Asa
النظام الألماني Din
النظام الدولي Iso
اتنى انكم تستفيدو
تحيــــــــــmiss mshmsh ــــــاتي
----------------